منعت حلقة باسم يوسف الاخيرة ...وازداد الكلام عن اسباب
المنع ..وازدادت الاشاعات ..وازدادت التحليلات .وثورة دى ولا انقلاب؟؟؟
ولكن غفل الكثيرون ان هذا الموقف تكرر من قبل ..تم منع الحلقة الثانية من الموسم الاول على سى بى سى وتم اذاعتها على اليوتيوب بعد مهاجمة باسم يوسف لمذيعى سى بى سى ..ولم تقم الدنيا على القناة ...ورجع باسم يوسف مرة اخرى وتمت اذاعة الحلقة الثالثة
ماذا حدث هذا العام ..ولم تلك الثورة ..هل لانتقاده السيسى ..ثم تم المنع ..فاوحى لان المنع بسبب نقد السيسى ...ام بسبب القناة
هناك من قال ان باسم بعد تصريح القناة بعد الحلقة الاولى وانه يجب البعد عن الايحاءات الجنسية ..فانتقد باسم القناة لاذاعتها مسلسل غادة عبد الرازق ....قبل الافطار فى رمضان وما كان يحويه من كلام ومشاهد مبتذلة ..ثم تنتقد باسم يوسف لايحاءاته ...
وهناك ملكيون اكثر من الملك ...لم يعجبهم انتقاده للسيسى ...رغم انى ارى انه لم ينتقده ...وانما اشاد به اكثر من مرة .....
هؤلاء المحبين للسيسى تظاهروا ..وهناك مذيعييين ....فاشليين انتقدوا الحلقة تملقا فى الجيش .....رغم انهم كانوا يهللون لباسم عند انتقاده مرسى ..فلم هذا التباين .........
باسم كمذيع ذكى كان سيعرف انه بانتقاده للسيسى سيخصر الكثير من شعبيته ..لانه يعادى الاكثرية ..بينما كان بانتقاده لمرسى ...كان يزيد من شعبيته ...لان اغلبية الشعب كانت ترى انه رئيس فاشل ..غير متزن .لا يصلح كرئيس ......
وكان سيقلل من هذا الانتقاد اولا لحب الشعب للسيسى ..ثانيا لان السيسى رجل متزن فى خطاباته ..بعكس مرسى كان بيهرتل كتير ......وكان خطاباته وتصرفاته اساسا مادة دسمة للسخرية
كما ان القنوات التى تطلق على نفسها دينية ..كانت برامجها عبارة عن مسرحيات كوميدية ....يكفى ان تجلس امامها لتخرج مئات السكريبتات لتنتج برنامج فكاهى
كما ان الرجل انتقد من قبل .ومازال كل ما يراه خروجا عن تقاليد الاعلام من معارضى الاخوان ..فانتقد احمد موسى وتوفيق عكاشة وتامر امين ..ومنى الشاذلى ويسرى فودة ولميس وعماد اديب وريم ماجد وحياة الدرديرى ....وفى المقابل انتقد مذيعى القنوات الدينية ..
ولكن الشيزوفرينيا التى تصيب الشعب المصرى ...يرضى بان ينتقد خصومه ويفرح ..واذا انتقده هو او من يحب ...يثور عليه ....
تجد من ينتقد الغاء حلقة باسم يوسف من الاخوان او محبى الاخوان ...هؤلاء اكثر البشر المصابين بالشيزوفرينيا ....
تجدهم كانوا يهللون لباسم يوسف عندما كان فى الاون تى فى......لانتقاده الجيش والفلول ..وعند انتقاده لمرسى يقولون عليه اراجوز
ثم بعودون لمتابعته الان ..منتهى التناقض ....كفروه من قبل ...وطالبوا بسجنه وقالوا انه مسيحى وهناك من افتى بقتله
والان يعنى زعلانين على برنامجه علشان اتلغى
من يدافع عن الاخلاق .........ده كلام شعارات ..باسم يوسف قبل بداية البرنامج يضع تنويه بان هذا البرنامج يتحتوى على ايحاءات ..وانه للكبار فقط .....فلم تجلس اطفالك الصغار او اختك وانت تشاهد البرنامج .......عليك فقط ان تلغى القناة تماما من الريسيفر ..او تغلق التليفزيون وقت البرنامج ...
ولكن اتعجب ممنك يشتمون الرجل وتراهم احرص الناس على متابعة برنامجه
لما تم اختراع الريموت كنترول ......علشان ضغطة رزار تحول القناة اما يجى باسم يوسف البذىء ......حفاظا على مشاعرك المرهفة ؟...
اما الفاشلون الذين اعترضوا على وصف مصر بالعاهرة فى فقرة جماهير ..هم من كانوا يهللون لتلك الفقرة ايام مرسى لانتقاده مرسى ...
اضف الى ذلك ان الكثيرون لا يفهمون تلك الايحاءات ...الا الشباب فقط ..
اما القائلون بان السيسى ....هو من اوقف البرنامج فهؤلاء .....غلابة فى تفكيرهم ..باسم يوسف انتقد الجيش باقصى انتقاد ايام طنطاوى وكان لا يعجبنى ...فتوقفت عن متابعته ......بكل بساطة ..ووقتها كان محبوب الاخوان بالذلت عندما كان ينتقد شفيق ..مثل علاء الاسوانى عندما كان ينتقد شفيق ..كان الاديب العالمى والثورى ..وعندما عارض الاخوان يبقى عميل وادب الدعارة ..هؤلاء الاخوان المغيبين اسوء من انجبت مصر ........
السيسى اذكى من ذلك بكثير ......ولكن للاسف من يدافع عنه يشوه الثورة ..السيسى اصبح رمز للشعب ومخلص ...مصر من اسوء جماعة فى تاريخها ..فلن يخسر من برنامج باسم يوسف ..بل الذى سيخسر باسم يوسف
ناتى الى موقف سى بى سى .....انها قناة خاصة لها كل الحق فى ايقاف اى برنامج يعارض سياستها او مصالحها .....
والى الاخوان والعالم بتاعت الفيس بوك اللى ملهاش فى السياسة
كان فيه مذيع اسمه معتز مطر يقدم برنامج اسمه محطة مصر على قناة الاخوان ثم تم ايقاف البرنامج لمعارضته الاخوان ولم يهلل احد الى ..المتاخونيين ....فيما الاختلاف بينه وبين باسم وما الاختلاف فيما قامت به سى بى سى ومصر 25
وتصفون عهد مرسى بانه عهد الحريات ...انكم يا اما ما بتفهموش ..او مغيبين لا تتابعون
اذا ما قامت به سى بى سى وهى قناة خاصة اغضبك ..ماذا تصفون به وزير الاعلام الفاشل ..صلاح عبد المقصود بتاع ابقى تعالى وانا قولك فين .......وما فعله فى تليفزيون الدولة المملوك للشعب
عندما حول بثينة كامل للتحقيق هى ومذيعة الكفن .....واستقالة جمال الشاعر على الهوا احتجاجا على سياسة وزير الاعلام والتدخل ..هل جمال الشاعر كمان فلول ..كاما كانت التعليمات تصدر باستضافة بتوع التيار المتاسلم امثال عاصم عبد الماجد وعبود الزمر ..والتنبيه على عدم ذكر اشتراكهم فى قتل السادات ......
اسوء ما قامت به سى بى سى ..لان سى بى سى تتصرف فى اموالها الخاصة وليست اموال الشعب
سمعت عن قتل الحسينى ابو ضيف فى الاتحادية ...سمعت عن حريق جريدة الوطن ..سمعت عن التحقيق مع مجدى الجلاد واحمد الخطيب صحفى الوطن فى قضية خلية مدينة نصر .....
هل سمعت عن غلق قناة الفراعين ..هل سمعت عن منع الابراشى فى الظهور من استوديوهات دريم فى دريم لاند بحجة انها من خارج الانتاج الاعلامى ..رغم السماح للجزيرة مباشر مصر
هل سمعت عن محاصر مدينة الانتاج الاعلامى من قبل انصار مرسى .......هل سمعت بالتهديدات التى وجهتها وزارة الاستثمار الى القنوات المعارضة لمرسى قبل 30 يونيو مباشرة
حضرتك كاخوانى سمعت عن صحفى اسمه جمال عبد الرحيم ..انه كان رئيس تحرير الجمهورية .......نشر خبر عن التحقيق مع طنطاوى وعنان فى احداث الفترة الانتقالية .....ثم نشر اعتذار عن الخبر فى اليوم التالى
ماذا فعل مجلس الشورى الاخوانى ..اصدر قرارا باقالة جمال عبد الرحيم ....ثم حصل على حكم قضائى برجوعه الى منصبه ..ولكنهم رفضوا رجعوه الى منصبه ولم ينفذ الا بعد ثورة 30 يونيو ....
انه اسوء ما قامت به سى بى سى ....لانه انتقد طنطاوى ...ثم الاسوء انه لم ينفذوا حكم قضائى وضربوا الحائط باحكام القضاء ...
كل هذا وانهم يتحكمون فى مال الشعب وانه مال ابوهم
انكم لا تسمعون ولا تعقلون لانكم كالانعام لا تكادون تفقهون قولا ولا حديثا
عزيزى لا تنتقد سى بى سى لان كل واحد حر فى ماله ..لانه مش بال اباءك ...واذا رئيت انهم اجرموا ..الحل بسيط قاطعهم وامسح القناة ....ولا تنتقد باسم يوسف ..وانك كنت احد المهللين له من قبل
اذا كان اراجوزا فانت اكثر من اراجوزية
اما اذا كنت من المغيبين ...وتعتقد ان عصر مرسى كان اكثر حرية ...فللاسف ستظل بلا علاج لان المرشد مفهمك كده ..وستظل اسيرا لكلام ناس.......هم اعلى منك فى التنظيم ولكن للاسف اقل كثيرا منك فى العقل
نحمد الله على اننا لسنا من الاخوان ولكننل نحمده على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة
ولكن غفل الكثيرون ان هذا الموقف تكرر من قبل ..تم منع الحلقة الثانية من الموسم الاول على سى بى سى وتم اذاعتها على اليوتيوب بعد مهاجمة باسم يوسف لمذيعى سى بى سى ..ولم تقم الدنيا على القناة ...ورجع باسم يوسف مرة اخرى وتمت اذاعة الحلقة الثالثة
ماذا حدث هذا العام ..ولم تلك الثورة ..هل لانتقاده السيسى ..ثم تم المنع ..فاوحى لان المنع بسبب نقد السيسى ...ام بسبب القناة
هناك من قال ان باسم بعد تصريح القناة بعد الحلقة الاولى وانه يجب البعد عن الايحاءات الجنسية ..فانتقد باسم القناة لاذاعتها مسلسل غادة عبد الرازق ....قبل الافطار فى رمضان وما كان يحويه من كلام ومشاهد مبتذلة ..ثم تنتقد باسم يوسف لايحاءاته ...
وهناك ملكيون اكثر من الملك ...لم يعجبهم انتقاده للسيسى ...رغم انى ارى انه لم ينتقده ...وانما اشاد به اكثر من مرة .....
هؤلاء المحبين للسيسى تظاهروا ..وهناك مذيعييين ....فاشليين انتقدوا الحلقة تملقا فى الجيش .....رغم انهم كانوا يهللون لباسم عند انتقاده مرسى ..فلم هذا التباين .........
باسم كمذيع ذكى كان سيعرف انه بانتقاده للسيسى سيخصر الكثير من شعبيته ..لانه يعادى الاكثرية ..بينما كان بانتقاده لمرسى ...كان يزيد من شعبيته ...لان اغلبية الشعب كانت ترى انه رئيس فاشل ..غير متزن .لا يصلح كرئيس ......
وكان سيقلل من هذا الانتقاد اولا لحب الشعب للسيسى ..ثانيا لان السيسى رجل متزن فى خطاباته ..بعكس مرسى كان بيهرتل كتير ......وكان خطاباته وتصرفاته اساسا مادة دسمة للسخرية
كما ان القنوات التى تطلق على نفسها دينية ..كانت برامجها عبارة عن مسرحيات كوميدية ....يكفى ان تجلس امامها لتخرج مئات السكريبتات لتنتج برنامج فكاهى
كما ان الرجل انتقد من قبل .ومازال كل ما يراه خروجا عن تقاليد الاعلام من معارضى الاخوان ..فانتقد احمد موسى وتوفيق عكاشة وتامر امين ..ومنى الشاذلى ويسرى فودة ولميس وعماد اديب وريم ماجد وحياة الدرديرى ....وفى المقابل انتقد مذيعى القنوات الدينية ..
ولكن الشيزوفرينيا التى تصيب الشعب المصرى ...يرضى بان ينتقد خصومه ويفرح ..واذا انتقده هو او من يحب ...يثور عليه ....
تجد من ينتقد الغاء حلقة باسم يوسف من الاخوان او محبى الاخوان ...هؤلاء اكثر البشر المصابين بالشيزوفرينيا ....
تجدهم كانوا يهللون لباسم يوسف عندما كان فى الاون تى فى......لانتقاده الجيش والفلول ..وعند انتقاده لمرسى يقولون عليه اراجوز
ثم بعودون لمتابعته الان ..منتهى التناقض ....كفروه من قبل ...وطالبوا بسجنه وقالوا انه مسيحى وهناك من افتى بقتله
والان يعنى زعلانين على برنامجه علشان اتلغى
من يدافع عن الاخلاق .........ده كلام شعارات ..باسم يوسف قبل بداية البرنامج يضع تنويه بان هذا البرنامج يتحتوى على ايحاءات ..وانه للكبار فقط .....فلم تجلس اطفالك الصغار او اختك وانت تشاهد البرنامج .......عليك فقط ان تلغى القناة تماما من الريسيفر ..او تغلق التليفزيون وقت البرنامج ...
ولكن اتعجب ممنك يشتمون الرجل وتراهم احرص الناس على متابعة برنامجه
لما تم اختراع الريموت كنترول ......علشان ضغطة رزار تحول القناة اما يجى باسم يوسف البذىء ......حفاظا على مشاعرك المرهفة ؟...
اما الفاشلون الذين اعترضوا على وصف مصر بالعاهرة فى فقرة جماهير ..هم من كانوا يهللون لتلك الفقرة ايام مرسى لانتقاده مرسى ...
اضف الى ذلك ان الكثيرون لا يفهمون تلك الايحاءات ...الا الشباب فقط ..
اما القائلون بان السيسى ....هو من اوقف البرنامج فهؤلاء .....غلابة فى تفكيرهم ..باسم يوسف انتقد الجيش باقصى انتقاد ايام طنطاوى وكان لا يعجبنى ...فتوقفت عن متابعته ......بكل بساطة ..ووقتها كان محبوب الاخوان بالذلت عندما كان ينتقد شفيق ..مثل علاء الاسوانى عندما كان ينتقد شفيق ..كان الاديب العالمى والثورى ..وعندما عارض الاخوان يبقى عميل وادب الدعارة ..هؤلاء الاخوان المغيبين اسوء من انجبت مصر ........
السيسى اذكى من ذلك بكثير ......ولكن للاسف من يدافع عنه يشوه الثورة ..السيسى اصبح رمز للشعب ومخلص ...مصر من اسوء جماعة فى تاريخها ..فلن يخسر من برنامج باسم يوسف ..بل الذى سيخسر باسم يوسف
ناتى الى موقف سى بى سى .....انها قناة خاصة لها كل الحق فى ايقاف اى برنامج يعارض سياستها او مصالحها .....
والى الاخوان والعالم بتاعت الفيس بوك اللى ملهاش فى السياسة
كان فيه مذيع اسمه معتز مطر يقدم برنامج اسمه محطة مصر على قناة الاخوان ثم تم ايقاف البرنامج لمعارضته الاخوان ولم يهلل احد الى ..المتاخونيين ....فيما الاختلاف بينه وبين باسم وما الاختلاف فيما قامت به سى بى سى ومصر 25
وتصفون عهد مرسى بانه عهد الحريات ...انكم يا اما ما بتفهموش ..او مغيبين لا تتابعون
اذا ما قامت به سى بى سى وهى قناة خاصة اغضبك ..ماذا تصفون به وزير الاعلام الفاشل ..صلاح عبد المقصود بتاع ابقى تعالى وانا قولك فين .......وما فعله فى تليفزيون الدولة المملوك للشعب
عندما حول بثينة كامل للتحقيق هى ومذيعة الكفن .....واستقالة جمال الشاعر على الهوا احتجاجا على سياسة وزير الاعلام والتدخل ..هل جمال الشاعر كمان فلول ..كاما كانت التعليمات تصدر باستضافة بتوع التيار المتاسلم امثال عاصم عبد الماجد وعبود الزمر ..والتنبيه على عدم ذكر اشتراكهم فى قتل السادات ......
اسوء ما قامت به سى بى سى ..لان سى بى سى تتصرف فى اموالها الخاصة وليست اموال الشعب
سمعت عن قتل الحسينى ابو ضيف فى الاتحادية ...سمعت عن حريق جريدة الوطن ..سمعت عن التحقيق مع مجدى الجلاد واحمد الخطيب صحفى الوطن فى قضية خلية مدينة نصر .....
هل سمعت عن غلق قناة الفراعين ..هل سمعت عن منع الابراشى فى الظهور من استوديوهات دريم فى دريم لاند بحجة انها من خارج الانتاج الاعلامى ..رغم السماح للجزيرة مباشر مصر
هل سمعت عن محاصر مدينة الانتاج الاعلامى من قبل انصار مرسى .......هل سمعت بالتهديدات التى وجهتها وزارة الاستثمار الى القنوات المعارضة لمرسى قبل 30 يونيو مباشرة
حضرتك كاخوانى سمعت عن صحفى اسمه جمال عبد الرحيم ..انه كان رئيس تحرير الجمهورية .......نشر خبر عن التحقيق مع طنطاوى وعنان فى احداث الفترة الانتقالية .....ثم نشر اعتذار عن الخبر فى اليوم التالى
ماذا فعل مجلس الشورى الاخوانى ..اصدر قرارا باقالة جمال عبد الرحيم ....ثم حصل على حكم قضائى برجوعه الى منصبه ..ولكنهم رفضوا رجعوه الى منصبه ولم ينفذ الا بعد ثورة 30 يونيو ....
انه اسوء ما قامت به سى بى سى ....لانه انتقد طنطاوى ...ثم الاسوء انه لم ينفذوا حكم قضائى وضربوا الحائط باحكام القضاء ...
كل هذا وانهم يتحكمون فى مال الشعب وانه مال ابوهم
انكم لا تسمعون ولا تعقلون لانكم كالانعام لا تكادون تفقهون قولا ولا حديثا
عزيزى لا تنتقد سى بى سى لان كل واحد حر فى ماله ..لانه مش بال اباءك ...واذا رئيت انهم اجرموا ..الحل بسيط قاطعهم وامسح القناة ....ولا تنتقد باسم يوسف ..وانك كنت احد المهللين له من قبل
اذا كان اراجوزا فانت اكثر من اراجوزية
اما اذا كنت من المغيبين ...وتعتقد ان عصر مرسى كان اكثر حرية ...فللاسف ستظل بلا علاج لان المرشد مفهمك كده ..وستظل اسيرا لكلام ناس.......هم اعلى منك فى التنظيم ولكن للاسف اقل كثيرا منك فى العقل
نحمد الله على اننا لسنا من الاخوان ولكننل نحمده على نعمة الاسلام وكفى بها نعمة
No comments:
Post a Comment